كلمة الفريق

في عصرنا يوجد مئات الآلاف من المدونين والمدونات ، البعض يعمل بشغف وحب والآخر يعمل بشكل إنتاجي للكسب فقط ! أما نحن .. نحب ونعشق وندوووب في دباديب التدوين ونؤمن أننا سنقوم بإضافة كبيرة للمحتوى العربي ولو بشيئ بسيط ، نتعلم بشكل مستمر نشارككم بكل جديد ، نحاول المساعدة نحب أصدقاءنا ، نهتم بإستفساراتهم كما لو كانت ملكنا، فريقنا فريق واحد رغم أنه متكون من شخص واحد :) لكنه يعمل بجنون

دروس التاريخ تحضيرا للبكالوريا

التاريخ:أسباب التأزم في العلاقات الدولية:
- التباين الإيديولوجي
- تطور الأسلحة
- زوال مبررات التحالف
- النظرة التوسعية للاتحاد السوفييتي و رغبته في نشر الشيوعية
- خروج الو.م.أ عن عزلتها السياسية
الوضع في أوروبا أثناء الحرب الباردة من 1945 إلى 1959 :
- إعلان الديمقراطيات الشعبية في أوروبا الشرقية و الوسطى ما عدا يوغوسلافيا
- الحرب الأهلية اليونانية
- مشروع مارشال
- تأسيس الكومنفورم
- حصار برلين و تقسيم ألمانيا
- ظهور التكتلات الاقتصادية و العسكرية
الاستراتيجية الخاصة بكل طرف:الاتحاد السوفييتي:
اقتصاديا: الكوميكون - الإعانات / سياسيا: الكومنفورم - مبدأ جدانوف / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام
الو.م.أ:اقتصاديا: مشروع مارشال - الإعانات / سياسيا: مبدأ ترومان - مبدأ ايزنهاور / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام
أسباب التسابق نحو التسلح:- السعي للسيطرة على العالم و استغلال الثروات
- السعي لضمان الأمن القومي
- التطور التكنولوجي في مجال الأسلحة
- عجز المنظمات الدولية على وقف التسلح
معنى الانفراج في المنظور الامريكي و دوافع القبول به: معناه: القبول بالأمر الواقع بسبب التخوف النووي - تباين المصالح يحول دون التحالف مع الإ.س - الانفراج سياسة مرحلية تقتضيها الظروف
دوافع القبول به: التخوف من حرب نووية - ضغط الرأي العام - الإفرار بالأمر الواقع ( انقسام العالم لمعسكرين ) - تأكد الو.م.أ من استحالة تحقيق نصر حاسم على الشيوعية
أهداف قمة مالطا:- إنهاء صراع الحرب الباردة
- تجنب قيام حرب نووية
مدى صحة الاعتقاد بأمركة أوروبا و العالم:في عصر ازدهار الاتحاد السوفييتي ( بين 1945 و 1989 ) هيمنت أمريكا على أجزاء كبيرة من أوروبا و العالم
بعد سنة 1989 هيمنت الو.م.أ على العالم بمحافله و منظماته
انعكاسات القطبية الأحادية على العالم الثالث:- ازدياد الهيمنة الأمريكية
- فرض نظام دولي جديد بمنظور أمريكي
- استخدام الهيئات و المنظمات الدولية ضد مصالح العالم
- ممارسة الضغوط و التدخل في شؤون العالم الثالث
مدى استفادة العالم الثالث من الصراع بين الشرق و الغرب:- تدخل الاتحاد السوفييتي لجانب مصر ضد العدوان الثلاثي عليها
- مساندة العملاقين للحركات التحررية
العوامل التي جعلت من العالم الثالث مسرحا للصراع:- الموقع الاستراتيجي
- ضخامة الموارد الاقتصادية لدول العالم الثالث
- اعتبار العالم الثالث سوقا تجارية هامة
- سياسة الاحتواء و الاستقطاب و ملأ الفراغ المنتهجة
- رغبة كل معسكر في ضم دول أخرى لفلكه
دوافع دعم الاتحاد السوفييتي للحركات التحررية:- إضعاف القوى الاستعمارية الرأسمالية
- اكتساب مناطق نفوذ جديدة
- نشر الفكر الشيوعي في الدول المستقلة حديثا
- تطويق الرأسمالية الامبريالية
مظاهر تفكك الاتحاد السوفييتي:- تحطيم جدار برلين 09-11-1989
- توحيد الألمانيتين 03-10-1990
- حل الكوميكون 28-06-1991
- تصفية حلف وارسو 01-07-1991
- زوال الاتحاد السوفييتي 25-12-1991
أهداف النظام الدولي الجديد:المعلنة: نشر الدمقراطية و حقوق الإنسان - احترام سيادة الدول و استقلالها - حل النزاعات بطرق سلمية
الخفية: السيطرة على العالم و منابع الثروات و الموارد الطبيعية - تكريس التخلف في العالم الثالث - الهيمنة بشتى أنواعها - الانفراد بقيادة العالم
ملامح النظام الدولي الجديد:- هيمنة الو.م.أ على المنظمات الدولية
- تهميش دور الاتحاد السوفييتي في العلاقات الدولية
- تهميش المنظمات العالمية و الإقليمية
- غزو الو.م.أ للعديد من مناطق العالم ( العراق - أفغانستان )
- الدعم اللامتناهي لإسرائيل
- بروز الاحادية القطبية
- وصول حركة عدم الانحياز إلى مفترق الطرق
- استعمال هيئة الأمم لخدمة مصالحها
- استعمال المؤسسات المالية و الناتو
مظاهر تأثر العالم الثالث سياسيا من الحرب الباردة:- التقارب الأفروآسيوي
- انقسام العديد من الشعوب
- انعدام الاستقرار و كثرة الحروب
- أصبحت ميدانا لتصفية حسابات القوى المتصارعة
- دعم المعسكر الشيوعي لحركات التحرر
- ظهور الأنظمة الدكتاتورية الداعمة لأحد الأطراف المتنازعة
- بروز حركة عدم الانحياز من خلال انتهاجها الحياد الإيجابي
- انتشار الفقر و التخلف
طبيعة العلاقات الدولية بعد الحرب العالمية الثانية:- اشتداد الصراع الإيديولوجي
- تأسيس هيأة الأمم
- توثر العلاقات
- نشاط الحركات التحررية
- السباق بين المعسكرين نحو التسلح
نتائج الصراع بين المعسكرين على أوروبا:- انقسامها غلى قسمين شيوعي و رأسمالي
- تبعية أوروبا الشرقية للاتحاد السوفييتي و الغربية للو.م.أ
- اندلاع الأزمات ( مثل أزمة برلين )
طبيعة الصراع بين المعسكرين:- صراع إيديولوجي شيوعي رأسمالي
- صراع من أجل النفوذ
- استغلال الأزمات لتعزيز النفوذ و خدمة المصالح
- استقطاب و جلب الدول الموالية
- تطبيق سياسة الاحتواء و ملأ الفراغ في الدول حديثة الاستقلال
انعكاسات الصراع على المعسكرين:- اشتداد التوتر بين المعسكرين
- توازن الرعب بين المعسكرين ( تخوف كل معسكر من الآخر )
- فشل سياسة الاحتواء ( نشاط الحركات التحررية )
- التطور العلمي و التكنولوجي بوتيرة متسارعة بسبب السباق نحو التسلح و غزو الفضاء
- الخسائر المادية و البشرية
- ظهور المعارضة داخل المعسكرين بسبب الإنفاق المفرط في التسلح و التدخل العسكري مما ولد أزمات اقتصادية و اجتماعية
دور حركة عدم الانحياز في مساعي الانفراج:- دعوة الطرفين إلى نبذ الصراع
- الحد من السباق نحو التسلح
- تقريب وجهات النظر بين الطرفين مما مهد لتبادل الزيارات
- تبني مبدأ الحياد الإيجابي
- نبذ سياسة الاحلاف
- دعم الأمم المتحدة
- مساندة حركات التحرر في العالم الثالث
المؤسسات الفاعلة في النظام الدولي الجديد:اقتصاديا: صندوق النقد الدولي - بنك الإنشاء و التعمير - منظمة التجارة العالمية - الشركات متعددة الجنسيات
عسكريا: الحلف الأطلسي - القوات الاممية
سياسيا: هيأة الأمم ( خاصة مجلس الأمن )
- وسائل الإعلام و الاتصال
انعكاسات أحداث 8 ماي:- تأكد الحركة الوطنية من عقم النضال السياسي
- إعادة بناء الحركة الوطنية 1946
- إنشاء المنظمة الخاصة
موقف الاستعمار من التطور الحاصل في الحركة الوطنية بعد 1945:- أمرية 1946 ( السماح بعودة النشاط السياسي و إطلاق سراح بعض المعتقلين )
- دستور 1947
- تنظيم انتخابات 1948 و تزويرها
- سياسة القمع و الاضطهاد و ملاحقة أعضاء المنظمة الخاصة
الظروف الخارجية لقيام الثورة الجزائرية:- تأثير صراع الحرب الباردة
- نجاح الثورة المصرية
- اندلاع ثورتي تونس و المغرب
- انهزام القوات الفرنسية في الهند الصينية
استراتيجية تنفيذ الثورة:داخليا: التعبئة الشعبية ( البيانات + الإعلام ) - هيكلة القاعدة الشعبية - دعم و مساندة الشعب - توسيع النشاط العسكري للثورة ة تقسيمه جغرافيا - تجنيد الشعب ( المظاهرات و الإضرابات )
خارجيا: إذاعة صوت الجزائر ( القاهرة ) - نقل الثورة إلى فرنسا عبر فيديرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا - تفعيل النشاط الدبلوماسي - إنشاء الحكومة المؤقتة - قبول مبدأ المفاوضات - السعي لكسب التأييد الدولي
رد فعل الثورة على استراتيجية فرنسا للقضاء عليها:- اعتماد حرب العصابات
- تفنيذ ادعاءات الاستعمار
- تقسيم الجزائر ل5 مناطق ثم إلى 6
- تنويع العمليات العسكرية في مختلف المدن
- هجومات الشمال القسنطيني
- إنشاء قيادة أركان جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين
رد فعل الاستعمار اتجاه الثورة:عسكريا: تكثيف العمليات العسكرية - إنشاء خطي شال و موريس - فرض حالة الطوارئ 04-04-1955 - إنشاء المحتشدات و مراكز التعذيب - سياسة الارض المحروقة و تجنيد العملاء - قنابل النابالم - رفع عدد الجنود - الاستعانة بالحلف الأطلسي
سياسيا: إنشاء القوة الثالثة من العملاء - تظليل الرأي العالمي بالتعتيم الإعلامي - سلم الشجعان - الحرب النفسية و الإعلامية
اقتصاديا: سياسة المشاريع ( مثل مشروع قسنطينة )
مظاهر النجاح العسكري و الدبلوماسي للثورة بعد 1956:عسكريا: توسيع دائرة الثورة لتشمل مختلف مناطق الوطن - البناء الهيكلي للجيش و ضبط المسؤوليات - إنشاء قيادتين للعمليات شرقية بتونس و غربية بالمغرب - تقسيم الجزائر إلى 6 ولايات عسكرية - خضوع الأجهزة العسكرية للجنة التنسيق و التنفيذ
دبلوماسيا: مواصلة عرض القضية الجزائرية في المحافل الدولية - تكثيف النشاط الإعلامي للتعريف بالثورة و فضح السياسة الاستعمارية و إثارة الرأي العام الفرنسي ضد أشكال الإبادة




عنوان التدوينة: دروس التاريخ تحضيرا للبكالوريا
تقييم : 10 من 10 مرتكز على 24 تقييم.
الكاتب : أحمد العيدي المطور .نت
عدد المشاهدات :

* بإمكانك إدراج الأكواد الغير قابلة لنشر بتحويله عبر محول الأكواد

تحويل الأكوادإغلاق التعبيراتإخفاء

شكرا لتعليقك
قالب بداية .. نقطة .